القائمة الرئيسية

الصفحات

أخبار عاجلة

عروس بيروت الجزء الثالث الحلقة 40





عروس بيروت الجزء الثالث الحلقة 40 أربعون كاملة السيدة ليلى ترفع ضغط سامية !




مسلسل عروس بيروت الجزء الثالث الحلقة 40 ، ومتابعين معكم بالأحداث الجديدة والتطورات الكبيرة وبشكل حصري على موقعكم البديل نيوز مع آخر الأحداث في مسلسل عروس بيروت الموسم الثالث، خاصة بعد تنازل آدم عن القصر وعودة عائلة آل الضاهر اليه، والتغييرات النفسية التي شعرت بها السيدة ليلى وعودة الحياة لهى من جديد، والخطط الجديدة التي سيضعها آدم من أجل إستكمال حياته بعد تخليه عن القصر، وماذا سيحدث لجميع أفراد العائلة تابعوا معنا المقال هذا حتى النهاية، ولا تنسوا أن مسلسل عروس بيروت هو النسخة العربية من مسلسل رعوس إسطنبول، لذا نتمنى أن تدعمونا بالمشاركة على مواقع التواصل الإجتماعي تقديراً لجهودنا، ويا ريت تحكولنا إذا حابين نكمل معكم بملخص حلقات المسلسل أم لا؟.
مسلسل عروس بيروت الجزء الثالث الحلقة 40

نرجو من أصحاب قنوات اليوتيوب وضع رابط المقال في صندوق الوصف; وذلك تقديراً لجهودنا المبذولة وحتى لا يتم التبليغ عنهم، مع فائق الاحترام.

تبدـأ أحداث الحلقة الأربعون مسلسل عروس بيروت 3 مع طلال وداليا في المطعم، ويتحدثان مع بعضهما بتوتر كبير، ودليا تسأل طلال عن عمله الجديد وهل تمت الموافقة عليه أم لا، وطلال يقول في نفسه على ما يبدو أن ديما تريد البقاء في هذا المكان وهي مهتمه بأن يكون لدي عمل، وداليا في نفسها تقول أنها تتمنى أن لا يتم هذا العمل حتى يذهبوا من هذا المكان، ويستمر الإثنين بمحاولة الحديث عن التطورات الأخيرة، ولكن فجأة ديما تقول أنها إشتاقت لثريا وأطفال وحينها ينفعل طلال ويقول لها أن هذا ما يريد أن يقوله أنه هو أيضاً اشتاق لعائلة الضاهر ويفرحان كثيراً ويقرران أن يذهبا للعيش في المنطقة التي يسكن بها عائلة الضاهر وترك اسطنبول، ويبدأ طلال بالرقص في الشارع ويشتري مجموعة من الورود الجميلة لديما، وأيضاً مجموعة من البلالين ويقومان بتركها لتطير في الهواء ويتمنيان أن تتحقق أحلامهما.
عروس بيروت الموسم 3

في مشهد تالي مع ثريا تعالج جروح أمير التي أصيب بها بالغابة، وتبدأ تتحدث معه ببعض الأمور التي كانت مضطره أن تتخلى عنها في سبيل أن تبقى مع العائلة، وياتي فارس ويقف عند باب الغرفة ويسمع كلامها مع أمير ويشعر بالسعادة لأن ثريا بطريقتها الخاصة تستطيع أن تجعل أمير يتخلص من الأفكار السلبية التي بدأت تدخل الى رأسه وأنه يخسر الكثير ولا أحد يأخذ برأيه، وتستكمل ثريا كلامها أنها في البداية قامت الكثير من الظروف وبعدها تزوجت من فارس وكان أمامها الكثير من التحديات وتمكنت بحب العائلة أن تتخطاها.

وفيما بعد إفتتحت مدرسة الموسيقى وبعدها أغلقتها رغماً عنها ولكنها إستمرت بالحياة، وبعدها إضطروا للعيش بمكان آخر وبدأت بعمل جديد ولكنها أيضاً تركته وتعود دائماً الى العائلة والحب العائلي، ويبدأ أمير يشعر بالإرتياح، وثريا تخبره أن على الإنسان أن يتعايش مع الظروف التي يضطر أن يعيش فيها وأن لا يستسلم لأي تغيير وأن يدخل في حالة الحزن، وأن دائماً الحب العائلي يمكنه أن يجعل الشخص قوي مهما كانت التحديات كبيرة، وفارس يسمع كل هذا الكلام ويبتسم ويتركهم وينزل ليستقبل خليل وهادي ويعاتبهم أن له فترة يطلب منهم أن يلتقي فيهم.
مسلسل عروس بيروت الموسم 3 الحلقة 40

تأتي سامية الى القصر وتلتقي بفارس وخليل وهادي وتبارك لهم على عودتهم للقصر وتسألهم عن السيدة ليلى وتذهي سامية وتسلم على السيدة ليلى بحرارة وتخبرها أنها متفاجأة من كل هذه التغييرات المفاجأة، والسيدة ليلى تستقبلها بقوة وتُكمل سامية كلامها ان جميع أفراد الجمعية مشتاقين لرؤيته وتُحدثها على كل التغييرات والتطورات التي حدثت بغيابها بالجميعة وأنها في تقدم مستمر، لتفاجئها السيدة ليلى أنها الآن على إستعداد للعودة للجمعية وبقوة كبيرة وأنها سوف تستثمر بها الأموال وسوف تترشح للإنتخابات القادمة، وسامية تنصدم بقوة كيف تمكنت السيدة ليلى من العودة بهذه القوة على الرغم من كل الأمور التي مرت بها، وأنه لا يوجد شيء يمكن أن يحطمها.

تأتي نايا وتسلم على خالتها وتسألها لماذا لم تخبرها أنها ستأتي الى القصر، والسيدة ليلى تقول لنايا أن خالتها بلا شك مشتاقة للتحدث عن كل ما يحدث في القصر وتستفز سامية بهذا الكلام، وفجأة يتصل مدير نايا وتبدأ بالإعتذار له لأنها إنشغلت كثيراً في الفترة الأخيرة بسبب إنتقالهم الى القصر، وأنها قد أتت الى العمل لكي تراه ولكنه لم يكن موجوداً، وتتحدث معه ببعض الأمور ومديرها يسألها لماذا تتحدث معه بهذه الطريقة وكأنها تستقيل، فترد عليه نايا أنه من الصعب ان تتنقل من منزلها الى العمل فالمسافة بعيدة وأن بإمكانهم توظيف أحداً بديلاً عنها بكل سهولة، ولكنه يقنعها أنه بإمكانها إكمال عملها عن بعد ومن المنزل، وبين الفينة والأخرى يمكنها أن تأتي الى مقر الشركة، ونايا تستغرب من هذا الأمر وتتردد في البداية ولكنها تقتنع وهي تشعر بالسعادة.
عروس بيروت الجزء 3 الحلقة 40

تعود نايا الى خالتها والسيدة ليلى والأخيرة تخبرهم أنها قررت أن تقوم بعزيمة كبيرة لجميع الأصدقاء في اليوم التالي، وحينها يمكنهم أن يتحدثوا مطولاً على المشاريع الجديدة والتطورات الأخيرة في الجمعية، وسامية تشعر بالصدمة بالسرعة التي تجري بها الأمور فهي لم تتهيأ بعد لعودة السيدة ليلى الى الجمعية وبالتالي سيصبح موقفها ضعيفاً أمام الجميع حيث أنهم دائماً يفضلون السيدة ليلى عنها، وتأتي ربى وتقدم القهوة وتكمل السيدة ليلى أنها أعطت عفيف الدعوات لكي يوزعها وأعدت القائمة بشكل مسبق، وتطلب من سامية ونايا بتفقد القائمة حتى لا يكون هناك أي شخص لم يتم تسجيل اسمه، وتوجه السيدة ليلى أول دعوة لسامية وترد عليها الأخيرة بالضحك وتقول لها ما شاء الله عنك لا يمكن لأحد أن يتفوق عليك بالسرعة في تدبير الأمور، والسيدة ليلى تشعر بالفخر وترد عليها بتكبرياء أنها تعلم هذا الأمر ولا يمكن لأحد أن يفوز عليها وتقصد بهذا إستفزاز سامية.

في مشهد تالي مع فارس وخليل وهادي وهم يدخلون الى شركتهم الخاصة بالطيران ويشعرون بالسعادة الكبيرة وكأن الروح قد عادت لهم من جديد، ويقف فارس ويبدأ يتذكر أيامه الماضية حين جاء والدهم الى هذا المكان ويبدأ بإعطائهم نصائحه في العمل، وأن الشخص إذا سقط بيوم من الأيام لا بد أن يعود ويقف على قدميه من جديد إذا تعلم من أخطاءه، وأنه دائماً يمكنهم البدء من جديد وينصحهم أن يبيعوا هذا المكان مهما كانت الظروف، ويعود فارس الى الواقع ويسأل إخوته من يريد كازوز ويضحك الجميع.
مسلسل عروس بيروت الجزء 3 الحلقة 40 أربعون

في مشهد تالي مع ثريا وداليا وسارة وربى ودينا بالمطبخ ويضحكون جميعاً على بعض الذكريات، ودينا فجأة تقول لهم أنهم لم يتخيلوا أنهم سيتخلصون من ذلك المعتوه آدم، ولكن ربى تنبهها على كلامها وثريا تتفاجأ ولكن سارة تشعر بالتوتر وتقول لهم أنهم بدونها لا يجدون ما يضحكون عليه، وتحاول داليا أن تلطف الجو وتخبرهم أنها قررت هي وطلال أن يستقروا عندهم بالمنطقة ويشعر الجميع بالسعادة الكبيرة ويبدأون يحضنون داليا وتحضنها ثريا بقوة وتخبرها أن هذا الخبر جميل جداً.

وتبدأ داليا تتحدث عن السيد عادل وأن الذي قام به ذلك اليوم حين أتوا الى القصر كان رائعاً والجميع ينته أن السيدة ليلى قد أتت الى المطبخ أيضاً، ولكن داليا لم تنتبه عليها وتستكمل كلامها على السيد عادل والسيدة ليلى وأنها بدأت تُظهر مشاعرها للسيد عادل بشكل كبير وتسألهم لماذا؟ وتجيب داليا نفسها لأن السيد عادل تمكن من جذب السيدة ليلى بالحب وأخرجها من القاع، وأنها معجبة كثيراً بالذي يفعله السيد عادل وأن لديه مهارات خاصة، وربى ودينا تتوتران كثيراً وتحاول ربى أن تعطي اشارة لداليا أن تصمت وأن السيدة ليلى خلفها وتنتبه داليا وتفهم الإشارة، وحينها تبدأ داليا تغير من نبرة كلامها وتقول أن السيدة ليلى لطيفة ومحترمة وأن حبها لعادل سري ولا أحد يعرفه وتنظر الى السيدة لليلى وتمثل أنها تفاجأة ويضحك الجميع.
عروس بيروت الموسم 3

فيما بعد يظهر لنا فارس وخليل وهما يتحدثان الى طلال ويسألانه ما الذي سيفعله وحيداً في اسطنبول ويستغرب من كلامهما، وخليل يخبره هل كنت تعتقد أننا سنتمكن من البدء بأعمالنا من دونك يا طلال، والأخير يشعر بالصدمة فهو لم يتوقع هذا الأمر، وفارس وخليل وهادي يضحكون من مفاجأة طلال ويأتي عليهم السيد عادل ويصمت الجميع، ويشعر السيد عادل بالإحراج وتأتي السيدة ليلى وتنقذ الموقف وتخبرهم أن الطعام جاهز وأن عليهم التوجه الى الطاولة، ويذهب الجميع ولكن تحدث لحظة توتر حيث أن كل شخص يقف أمام الكرسي الخاص به والسيد عادل لا يوجد له مكان مخصص، وبعد لحظة يستدرك فارس الأمر ويطلب من السيد عادل أن يأتي ويجلس بمكانه والسيدة ليلى تشعر بالفخر من الذي فعله فارس، وخليل يهمس أهلاً بأبي الجديد، والجميع يبدأ ينظرون الى بعض بنظرات الإستغراب من هذا الموقف.

يجلس الجميع والسيدة ليلى تقول لهم أن تريد أن تحدث بأمر قبل أم يبدأوا الأكل، وأنه أخيراً اجتمعوا في هذا المنزل من جديد الصغير والكبير معاً الآن، وأن الجميع بذلوا جهد كبير من أجل أن نبقى معاً ولا نتفرق، وأن عليهم أن يتعلموا من الذي حدث وخليل يعلق أن هذا الكلام موجه له، وتكمل السيدة ليلى أنها كانت تجربة كبيرة للجميع ولكن الحمد لله تمكنوا من تخطيها وبقوا مجتمعين مع بعضهم، وتتمنى من الله لا يعودوا الى مثل هذه التجربة مرة ثانية، والجميع يقول آمين، وتكمل أنها تتمنى إذا كانت ستخرج من هذا القصر من جديد فليكن في كفنها والجميع يعاتبها أن لا تختم كلامها دائماً بهذه الجملة.
مسلسل عروس بيروت الجزء الثالث الحلقة 40

داليا تمزح أمام الجميع وتقول إذا السيد عادل سيكون صهر المنزل الجديد; وأنه سيعيش معهم طالما أنها تقول أنها لن تخرج من هذا القصر إلا بالكفن!، والسيدة ليلى تشعر بالإحراج وتسأل داليا إذا كانت تمزح وثريا تطلب منها أن تصمت; ويتدخل السيد عادل ويقول أنه من المبكر أن يتحدثوا بهذا الموضوع; وأن عليهم الآن أن يستمتعوا باول وجبة طعام لهم بعد العودة الى القصر ويوافقه الجميع; والسيدة ليلى تقول أنهم سيتحدثون في هذا الأمر فيما بعد.

وفارس يُخبر والدته على الذي فعله اليوم هو وإخوته وأنهم ذهبوا الى المحطة وأنه من الجيد أنهم لم يبيعوها، وخبرها أنهم تذكروا كلام والدهم وأنه كان دائماً يقول لهم أن هذا المكان سوف يعلمكم كيف تبدأون من جديد، وأنهم الآن كذلك سوف يبدأون مرة ثانية سوف ينطلقون بقوة أكبر من قبل، وتتمنى لهم والدتهم التوفيق، وتسأل نايا ما الذي سيفعلونه بأعمالهم التي بإسطنبول؟، ويعلق خليل أنه هو طلال لن يواجهوا مشكله لأنهم بالأصل كانوا قد توظفوا من فترة بسيطة ولن يكون لديهم مشكلة اذا تركوا العمل; وفارس يعلق أنه تحدث مع مديره وأنهم سيجدون حل لهذا الموضوع; ويبدأ فارس وخليل يتحدثون عن الأعمال ولكن ثريا تتدخل وتطلب منهم أن يؤجلوا الموضوع الى وقت آخر لأن عليهم أن يبدأوا بتناول الطعام.
عروس بيروت 3 الحلقة 40

في مشهد آخر مع آدم في منزل الفتاة ويتناول الطعام لوحده ويبدأ يجول في في المكان ويتفحصه; وفجأة يرن جرس الباب وتكون الفتاة وتقول لآدم أنها لأول مرة تأتي الى منزل وترن الجرس; وآدم يقول لها إذا علينا أن نُحضر لك مفتاحاً إحتياطياً; وهنا تسأله الفتاة هل أفهم من كلامك أنك ستبقى عندي؟ فيرد عليها آدم أنه فقط يمزح معها والفتاة تعلق أن عليه أن لا يمزح في هذه الأمور; وتبدأ تتحدث الفتاة أنه كان عليها العمل كثيراً ولم تتمكن من التوقف; وأنها لحد الآن لم تتعود على غياب العمة ألفت عنها; ولكنها سوف تتأقلم مع الوقت.

وآدم يسألها هل يذهب من المنزل؟ ولكن الفتاة تخبره أنها لا تريد أن تكون وحيدة وبنفس الوقت لا تريد التحدث مع أحد; وتسأله إذا كان لديه وسيلة من أجل تشتيت أفكارها وينظر الإثنين الى بعضهما; وفجأة يضحكان وتشعر الفتاة بالإحراج; ويقول آدم أنه سيجهز القهوة وسيختار فيلم مناسب; والفتاة ترد عليه أنها ستبدل ملابسها.

ونعود الى القصر ويجلس الجميع وكل شخص يتحدث مع الآخر والسيدة ليلى تنظر اليهم وهي تشعر بالسعادة، وبدها تتجه بنظرها الى السيد عادل وتجده ينظر اليها وهو يضع يده على قلبه وتشعر بالإحراج، وبعدها تأتي ثريا وهي تحمل هديه للسيدة ليلى وتخبرها أن هذه الهدية من الجميع، وخليل يعترض لماذا لم يحضروا له هدية أيضاً ونايا تتدخل وتقول له لماذا أيها الرجال لم تحضروا لنا الهدايا؟ ويضحك الجميع وتكون الهدية عباره عن حرز بعين زرقاء; وتكون داليا أيضاً أحضرت هديه مشابهة ويضحك الجميع عليها; وحينها تتكلم داليا أنه من حسن حظ الجميع أن آدم قد غادر القصر وأنه عاد لى أصحابه الحقيقيين; وحينها تكون سارة قد أتت وسمعت هذا الكلام وتشعر بالحزن الشديد; وينتبه عليها هادي ويصدر صوت كحة حتى تنتبه داليا ولا تكمل كلامها على آدم; وتقول سارة أنها ستذهب للأعلى حتى يأخذوا راحتهم بالكلام وتلحق بها ثريا.
عروس بيروت الجزء الثالث الحلقة 40

تقوم سارة بالإتصال على آدم وتخبره أنها سعيدة بالذي فعله وأنه تراجع عن الذي فعله، ولكن آدم يخبرها أنه لم يتراجع ولكنه لأول مرة بحياته يتخذ خطوة الى الأمام لنفسه، وأنه الآن يرى أنها في القصر وتتسائل مع نفسها ما الغاية من هذا القرار وأنه الآن سوف يخبرها، ويقول آدم أنه لا يوجد شيء سيء وراء هذا العمل وأنه لم يفعله وينتظر منهم أي شيء! وإنما فعله من أجل نفسه ومن أجل طفله وأنه لا ينتظر الشكر منها; وتأتي الفتاة وتبدأ تسمع كلام آدم مع سارة; وتبتسم سارة وتشكره بالنيابة عن طفلها وتنهي المكالمة بقولها أنها ستراه فيما بعد، وتنتهي الحلقة




تعليقات