مسلسل شارع شيكاغو الحلقة 18 كاملة بجودة عالية
شارع شيكاغو
شارع شيكاغو مسلسل تلفزيوني درامي اجتماعي سوري من إنتاج شركة قبنض للإنتاج الفني كان من المقرر ان يتم عرضه في 1 رمضان 1441هـ الموافق 24 أبريل 2020، لكن توقفت أعمال التصوير بسبب جائحة فيروس كورونا، وتم تأجيله إلى 26 يوليو 2020 ليعرض على قناة أو أس إن. المسلسل من بطولة سلاف فواخرجي، مهيار خضور، عباس النوري، أمل عرفة، دريد لحام، نادين سلامة، نادين خوري وحسام الشاه.
قصة المسلسل
تدور أحداث المسلسل بين فترتي الستينيات من القرن الماضي والوقت الراهن ويتناول قصة ميرامار (سلاف فواخرجي) فتاة تهرب من عائلتها بمساعدة مراد (مهيار خضور) شخص بمثابة بطل شعبي لتتحدى المجتمع في ”شارع شيكاغو“، وهو شارع كان معروفاً في دمشق خلال تلك الفترة حيث كان يجتمع فيه المثقفون وأصحاب الموضة وتحصل فيه نقاشات فكرية واجتماعية .
الشخصيات
شخصيات المسلسل اسم الممثل الدور
سلاف فواخرجي ميرامار
مهيار خضور مراد
أمل عرفة سماهر
عباس النوري مراد (2009)
دريد لحام نعمان (2009)
مالك محمد
حسام الشاه اوغلو
تيسير إدريس أبو يوسف
جوان خضر برهان
نادين خوري نور الهدى
ماهر الراعي
نادين سلامة ميس
وسيم الرحبي حسني
نظلي الرواس جورجيت /جورجي
وائل رمضان يوسف
شكران مرتجى ستيلا
هدى الشعراوي حواء
وسيم شبلي الطاووس
حسام سلامة نعمان
همام رضا جواد
إثارة الجدل
أثار مشهد ضمن الإعلان الترويجي للمسلسل جدلاً واسعاً بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي. ويتضمن المشهد قبلة جمعت بين الممثلة سلاف فواخرجي والممثل مهيار خضور، وعرضت ضمن أحد المقاطع المصورة المخصصة للترويج للعمل.وفي 15 يوليو 2020 نشرت سلاف فواخرجي الملصق الترويجي للمسلسل عبر حسابها على إنستغرام. وأطلت فيه أمام زميلها الممثل السوري مهيار خضور،
وهما على وشك تقبيل بعضهما. بعض المعجبين شاركوا الملصق عبر مواقع التواصل
الاجتماعي، معبرين عن حماستهم لمشاهدة العمل. وآخرين استنفروا، ووصفوا
الملصق بـ"الخادش للحياء" الذي "لا يناسب العادات والتقاليد"، وتنبؤوا
بـ"انهيار الدراما السورية بعد وصول مشاهد القبلات إليها"، والعديد من
التعليقات الحادة ظهرت على صفحة سلاف فواخرجي على إنستغرام،
مما دفعها إلى إلغاء ميزة التعليق على كل المنشورات المتعلقة بالمسلسل،
وأعادت مشاركة بعض المنشورات التي دعمت العمل وأبطاله ودافعت عنه.
تحدث الممثل السوري مهيار خضور حول مسلسل شارع شيكاغو، للمخرج محمد عبد العزيز الذي أثاره الجدل.
ورصدت صفحات خاصة بالفن حديث خضور مع إحدى الإذاعات المغربية، الذي أكد من خلاله أن الحديث والجدل الذي آثاره شارع شيكاغو هو دليل على نجاحه.
مضيفاً أن جرأة العمل أثارت الجدل والذهول لدى المشاهدين، وخصوصاً المشاهد المحلي الذي لم يعتد أن تحمل أعمال محلية هذا الطابع والتقدم الحاصل.
وأشار الممثل إلى أن المتابع المحلي يتابع أعمال أكثر جرأة من شارع شيكاغو على المنصات، ويحبها ويستفيد منها.
يذكر أن مسلسل شارع شيكاغو قد لاقى انتقادات كبيرة من المتابعين ومن بعض الفنانين السوريين، وذلك لما حمله المسلسل من مشاهد وصفها البعض بالجريئة وغير مناسبة للمجتمع.
شارع شيكاغو سيدخل موسوعة غينيس لكن ما السبب!!
زعم عضو مجلس الشعب التابع لنظام الأسد محمد قبنض صاحب شركة قبنض المنتجة للمسلسل السوري المثير للجدل شارع شيكاغو أن العمل سيدخل موسوعة جينيس العالمية للأرقام القياسية.
وقال قبنض في تصريحات متداولة إن العمل سيدخل التصنيف العالمي بسبب عدد المشاهدات التي تجاوزت 80 مليون مشاهدة للحلقة الواحدة وهو ما يجب أن يفتخر به كل سوري بحسب زعم القبنض.
وأضاف أن تحقيق العمل لهذه المشاهدات إنجاز حقيقي في ظل المعاناة التي تمر بها سورية كما كشف أن المشاهد الجريئة كانت بطلب المخرج محمد عبد العزيز.
كلام محمد قبنض أكد النظرية التي تقول إن العمل خالٍ من أي قيمة فنية أو حبكة درامية إنما هو فقط عبارة عن مشاهد جنسية لم يعتد عليها المشاهد السوري في المسلسلات السورية بهدف لفت الانتباه وتحصيل عدد أكبر من المشاهدات.
انحب أو ما نحب! تعليق مثير من سلاف فواخرجي عن شارع شيكاغو
علقت الممثلة سلاف فواخرجي على مسلسل شارع شيكاغو الذي تشغل فيه دور البطولة وذلك بعد نهاية الحلقة الأخيرة منه يوم أمس الأحد.
وكتبت
سلاف على حسابها في انستغرام: تصورناها بمسلسل شارع شيكاغو كتيرة ، دورت
على صورة بتجمع الكل بدون استثناء مالقيت لانو هالعمل اللي انعمل بالدمعة
قبل الضحكة وبالشقا قبل الفرح .. انعمل بروح الجماعة…بإيمان الجماعة…
بتتفاوت نسبة الايمان احيانا من شخص لآخر ،
وهاد شي طبيعي ، بس بالاخر في مسلسل اخد من عمرنا وحياتنا جزء مو بسيط
ولاسهل…متل كل عمل بياخد مننا.
وأضافت: بس في أعمال تانية بتعطي مو بس بتاخد والاخد والعطاء ابدا مو مادي ، وانما تأثر وتأثير ، وفكر ، ووجدان ، ومسؤولية ، وكتير من الحب مسلسلنا شارع شيكاغو عطانا…متل ماعطيناه. لأي درجة نجحنا او مانجحنا ، مابعرف… المهم انو اشتغلناه بضمير بايمان باخلاص وبايثار ( عند الاغلبية ) وبعرفان مو نكران (كمان عند الاغلبية) غامرنا بكتير مطارح بس ماخاطرنا…
وتابعت: الفرق بين المغامرة والمخاطرة بسيط ، المهم يكون العقل حاضر ،والهدف واضح، والمسؤولية كبيرة…
والمغامرة أساس بالفن… واللي بيخاف من المغامرة بيبقى مكانه عم يرواح…
انحب المسلسل او مانحب…هو أمر خارج عن
ارادتنا ورغبتنا …بس ماحدا بيقدر ينكر انو أثر ، انو غيّر ، وانو حرك مياه
راكدة ، وفتح آفاق لافكار مصبّرة ، ولقلوب متحجرة بتتمنى تحب ومو قادرة…
الجدير بالذكر أن سلاف فواخرجي تعرضت لكم هائل من الانتقادات بسبب مشاهدها الجريئة في العمل.
مع الحلقة الأخيرة..شارع شيكاغو أخطاء تاريخية تشوه دمشق
انتهى يوم الأحد المسلسل المثير للجدل شارع شيكاغو وذلك بعرض الحلقة الأخيرة على القناة المشفرة التي قبلت عرض عمل كهذا.
وأثار المسلسل غضب السوريين لاحتوائه على مشاهد لا أخلاقية وقبلات حميمية تعرض للمرة الأولى في مسلسل سوري.
ولم يتوقف العمل على هذا الأمر فقط بل إن الملل والأخطاء التاريخية فيه جعلت منه مدعاة للسخرية ومثالاً للفشل رغم وجود تقنيات عالية.
هذا وقد افتقد لعنصر الدقة، بين جريمة حصلت في الستينيات وبين التاريخ الحقيقي لأحداث القصة في 2009 ناهيك عن تضارب كبير بالأحداث واستخدام ممل للديكور المصري.
كما أن مشاركة دريد لحام في بعض مشاهد الحلقة الأولى فقط تطرح علامات استفهام كثيرة حول مشاركة ممثل مثله في دور كهذا.
وفي خطأ تاريخي آخر يهمل مخرج العمل الفرق بين عمر مهيار خضور في المسلسل وهو 30 عاماً وأمه (انطوانيت نجيب) التي ظهرت وهي بعمر 90 عاماً فهل يمكن أنها ولدت ابنها في عمل ال60؟؟!
أما الخطأ الأكبر الذي أثار السخرية هو ظهور جهاز التلفزيون في المسلسل بشكل كبير رغم أنه ظهر في سورية في تموز/يوليو 1960، في حين أن المسلسل أظهر الجهاز الذي يوجد بأعداد محدودة تلك الفترة، وخضع لضريبة لمن يريد اقتناءه.
كما يظهر في الحلقة الأولى في منزل مراد بينما التلفاز ينقل خطابا للرئيس الراحل جمال عبد الناصرعام .1959
ويدعي البعض أن مسلسل شارع شيكاغو يحاول إظهار صورة المرأة الدمشقية التي شوهتها مسلسلات البيئة الشامية مثل باب الحارة لكنه في الحقيقة عبارة عن مشاهد جريئة وأفكار خجولة ومملة.
بطلة مسلسل شارع شيكاغو تنسحب من العمل
يستمر المسلسل السوري شارع شيكاغو بإثارة الجدل الواسع على مواقع التواصل الاجتماعي وذلك بسبب المشاهد الجريئة التي يتضمنها العمل بالإضافة التي التصريحات التي يدلي بها أبطال العمل بين الحين والآخر.
وفي ظاهرة نادرة أعلنت نظلي الرواس إحدى الممثلات المشاركات في العمل أنها قررت الانسحاب من العمل في الأيام الأخيرة من التصوير.
وأضافت أنها لا تعلم كيف سينهي المخرج محمد عبد العزيز الشخصية التي تؤديها في العمل.
وعن سبب الانسحاب فقالت إنه يعود لترتيب اسمها على شارة العمل الذي جاء متأخراً، وثم تغيرت الشارة ليتأخر أكثر، وهذا ما أزعجها لأهمية الموضوع من الناحية المعنوية.
بالفيديو ألفاظ نابية في هذا المسلسل تثير الغضب
أثار مشهد من المسلسل السوري المثير للجدل (شارع شيكاغو) غضباً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب نطق إحدى الممثلات لألفاظ نابية وخادشة للحياء وغريبة عن المسلسلات السورية.
وتفاعل السوريون مع المشهد مظهرين استنكارهم الكبير لما وصل إليه الفن السوري من الوضاعة في ظل غياب الرقابة الحقيقية من قبل مؤسسات النظام السوري.
الجدير بالذكر أن الشركة المنتجة لهذا العمل تابعة لعضو مجلس الشعب محمد قبنض ولذلك من المتوقع أن يكون قد قدم رشاوى للسماح بتمرير هذا العمل الذي لا يمثل السوريين لا بالوقت الحاضر ولا في الفترة التي يتناولها العمل.
وكانت الشركة قد نشرت بوستراً ترويجياً لنجوم مسلسل “شارع شيكاغو” تظهر فيه الممثلة سلاف فواخرجي والممثل مهيار خضور.
وأثارت الصورة جدلًا، وتسببت في حملة تعليقات مسيئة لسلاف فواخرجي وللمسلسل، تم خلالها وصف البوستر بالصادم، وأنه يستهدف إثارة الغرائز.
وقال مخرج العمل محمد عبد العزيز: إن الذين يتحدثون وينتقدون العمل هم نتاج قبل وعملية جنسية بحته، مردفاً أن الجنس هو محرك أساسي للوجود.
ومما أثار الجدل قوله: إن الجنس أمر ممتع وأن المتدينين و”الاستشهاديين” هم الأكثر هوساً به، منوهاً أن الجنس أمر مركزي بالثقافة الدينية وخاصة “الإسلامية” لا سيما أن من يفجر نفسه يحلم بممارسة الجنس مع 70 حورية حسب قوله.
ومما أثار الجدل أيضاً ظهور فواخرجي في أحد المشاهد وهي تتراقص أمام مهيار خضور الذي يشاركها دور البطولة وذلك على أغنية دينية يردد فيها (يا لطيف يا لطيف) أحد أسماء الله الحسنى.
المتدين والاستشهادي هما الأكثر هوساً بالجنس
أثار المخرج السوري محمد عبد العزيز جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن ظهر في لقاء مع إذاعة محلية ليرد على من انتقد مسلسل (شارع شيكاغو) على خلفية وجود مشاهد جريئة فيه لا سيما مشهد القبلة بين الممثلة سلاف فواخرجي والممثل مهيار خضور.
وقال محمد عبد العزيز في اللقاء إن الذين يتحدثون وينتقدون هم نتاج قبل وعملية جنـ.سية بحته، مردفاً أن الجنس هو محرك أساسي للوجود.
ومما أثار الجدل قوله: إن الجنس أمر ممتع وأن المتدينين و”الاستشهاديين” هم الأكثر هوساً به، منوهاً أن الجنس أمر مركزي بالثقافة الدينية وخاصة “الإسلامية” لا سيما أن من يفجر نفسه يحلم بممارسة الجنس مع 70 حورية حسب قوله.
وعن الممثلة سلاف فواخرجي فقد أكد أنها كانت موافقة ومقتنعة تماماً بأداء تلك المشاهد، مؤكداً أنها فنانة كبيرة وواعية وتعرف جيداً ما تقوم به.
وأكد أنه لا يمانع أن تقدم زوجته تلك المشاهد إن استدعى العمل لذلك، وأن أولاده سيكونون من متابعي ذلك المسلسل دون تشفير.
فواخرجي تثير الجدل بالرقص على أنشودة دينية!
أثارت الممثلة السورية سلاف فواخرجي الجدل مجدداً بعد تداول فيديو لأحد مشاهدها في المسلسل السوري شارع شيكاغو المزمع عرضه بعد أيام على قناة يا هلا الأولى.
وظهرت فواخرجي في الفيديو وهي تتراقص أمام مهيار خضور الذي يشاركها دور البطولة وذلك على أغنية دينية يردد فيها (يا لطيف يا لطيف) أحد أسماء الله الحسنى.
وكانت فواخرجي قد أثارت على مواقع التواصل ضجة كبيرة وتعرضت لانتقادات بسبب بوستر لمسلسل شيكاغو يجمعها مع الممثل مهيار خضور.
وأثارت
الصورة جدلًا، وتسببت في حملة تعليقات مسيئة لسلاف فواخرجي وللمسلسل، تم
خلالها وصف البوستر بالصادم، وأنه يستهدف إثارة الغرائز.
وردت الممثلة سلاف فواخرجي على حسابها الرسمي على إنستغرام بالقول: “التعليقات المسيئة والوقحة اللي قرأتها تحت هالبوستر من أوّل ما نزل مستفزة فعلاً، نفس غرائزي بشع، واستسهال بانتقاء عبارات وأوصاف بتاخد أصحابها ع السجن، في حال رفع دعاوى قضائية بكل سهولة”.
كما قالت في منشور آخر: إن القبلة في مسلسل أو فيلم لا يجب أن تكون قضية رأي عام.
خلاعة وانحطاط..شارع شيكاغو يثير الجدل بصورة
أثارت شركة “قبنض” للإنتاج الفني اليوم الأربعاء جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشرها بوستر ترويجي لنجوم مسلسل “شارع شيكاغو” تظهر فيه الممثلة سلاف فواخرجي والممثل مهيار خضور.
وأثارت الصورة جدلًا، وتسببت في حملة تعليقات مسيئة لسلاف فواخرجي وللمسلسل، تم خلالها وصف البوستر بالصادم، وأنه يستهدف إثارة الغرائز.
حيث علق أحد المتابعين: “يعني محرزة هال٢سم . و لا كفيتوها تريكس .. ” وكتب آخر: “ويستمر الهبوط طالما القرود ع الشاشة”
من جهته وصف متابع آخر العمل بأنه خلاعة وانحطاط حيث كتب: من شكل الإعلان واضح انو خلاعة وانحطاط الله يهدي هالجيل وينور بصيرتو” وذهب آخر بأنها تقليد للغرب في القذارة فقط وكتب إحدى المتابعات: بحب قول الله يكسر إيدك وإيدها وأيد الكاتب والمخرج وكل العاملين من دون ما شوفو.
وردت الممثلة سلاف فواخرجي على حسابها الرسمي على إنستغرام بالقول: “التعليقات المسيئة والوقحة اللي قرأتها تحت هالبوستر من أوّل ما نزل مستفزة فعلاً، نفس غرائزي بشع، واستسهال بانتقاء عبارات وأوصاف بتاخد أصحابها ع السجن، في حال رفع دعاوى قضائية بكل سهولة”.
وأضافت: “صورة من وحي قصة حب، تنمتي لزمن الرومانسيات الستيني، لمّا كان عمر الشريف ورشدي أباظة وعبدالحليم وأحمد رمزي يوقفوا بنفس الطريقة والتقارب، مع فاتن حمامة وشادية وسعاد حسني وماجدة ولبنى عبد العزيز، فكرة لا تتجاوز هالبساطة والمقصد”.
وتابعت: “السؤال: شو الصادم بهالصورة لحتى يخصصلها أي شخص من وقته بهالزمن الصعب، ويفكر كيف ممكن يلقن هالفنانين درس بالأخلاق والمواعظ”.
كما قالت في منشور آخر: إن القبلة في مسلسل أو فيلم لا يجب أن تكون قضية رأي عام.
الجدير بالذكر أنه كان من المفترض عرض المسلسل خلال شهر رمضان،لكن جمّدت أعمال التصوير بسبب فيروس “كورونا”.
وسيعرض المسلسل بدءاً من الأحد 26 تموز/يوليو المقبل، على قناة ” osn يا هلا”، ويدور حول حكاية فتاة دمشقية تهرب برفقة بطل شعبي في حقبة الستينيات، فتلجأ إلى تياترو كائن في شارع شيكاغو.
View this post on Instagram
نادين سلامة: أجبرني مخرج "شارع شيكاغو" على مشهد القبلة
كشفت الفنانة نادين سلامة، أنها تعرضت لضغوطات من مخرج مسلسل "شارع شيكاغو" محمد عبد العزيز، تتعلق بمشهد القبلة، خلال تصوير المسلسل.
وأوضحت سلامة خلال لقاء مع مجلة "سيدتي"، أن مشهد القبلة مع الفنان وائل رمضان في المسلسل لم يكن مكتوباً بالنص، وأجبرها عليه المخرج خلال التصوير.
وأضافت أنه لو عاد بها الزمن إلى الوراء لن تؤدي هذا المشهد لأنها ترى أن الإيحاء بالفعل أهم من الفعل بحد ذاته، بحسب تعبيرها.
واستنكرت سلامة، التناقض في التعامل مع مشهد القبلة، إذ بلغت عدد مشاهداته
على موقع "يوتيوب" 80 مليوناً، على الرغم من انتقاده الشديد، وتساءلت: كيف
يرفضون أمراً ثم يسعون وراءه بهذا الشكل؟
وتابعت قائلة: "المشاهد العربي يتقبل المشاهد الساخنة في إنتاجات المنصات العالمية والمسلسلات التركية، ويرفضها في المسلسلات العربية، كما يتقبل مشهد القبلة بين فنان سوري وفنانة لبنانية، لكنه يرفضها بين فنان سوري وفنانة سورية".
سلمى المصري لمنتقدي القبلة في "شارع شيكاغو": الفن هو الفن
علّقت الممثلة السورية، سلمى المصري، على مسلسل "شارع شيكاغو"، الذي أثار جدلاً منذ بداية عرضه في أواخر شهر تموز الفائت، بسبب المشاهد الجريئة التي تضمنها، التي من أبرزها مشهد القبلة بين سلاف فواخرجي، ومهيار خضور، ومشهد تقبيل قدم أمل عرفة، في أحد المشاهد.
وأبدت المصري، رأيها بالمسلسل خلال مقابلة نشرها موقع "فوشيا"، أمس السبت، وقالت إن "الفن هو الفن، لا يمكن أن نعمل على تجزئته"، معتبرة أن الذين انتقدوا القبلة أو مشروع القبلة لم يشاهدوا العمل بعد، ولم يتعرفوا على تفاصيله، وكيفية توظيف هذه المشاهد داخل العمل حتى يتم الحكم عليه.
ورفضت المصري، أي حكم استباقي على مسلسل "شارع شيكاغو"، وبخاصة أنه تم الإعلان أن المسلسل لمن هم فوق الـ 18 من العمر، فعلى المنتقدين برأيها مشاهدة العمل ومن ثم إبداء رأيهم.
وأثار المسلسل "شارع شيكاغو" الجدل، أثناء عرضه على مجموعة "OSN" الإماراتية المشفرة، ولقي هجوماً حاداً من قبل متابعيه على خلفية مرور كلمة "خادشة للحياء" كما تم وصفها، بشكل لم يعتاد عليه الجمهور في الدراما السورية.
وتداول متابعو المسلسل لقطة مصورة تظهر فيها 3 ممثلات، ترد إحداهن على الأخرى بلفظ "قحبة" الذي اعتبره كثيرون مشهد جريء جداً، وخادش للحياء، لافتين إلى أنه لم يسبق أن وصلت الدراما السورية إلى هذا المستوى من الانحدار واللا أخلاقية، فيما اعتبره آخرون بأنه منطق عادي ويعبر عن الواقع وما هو موجود في الشارع السوري.
كما انتقد متابعو المسلسل الفنانة أمل عرفة، في دورها الذي تجسد خلاله دور راقصة في أحد الملاهي الليلية، حيث ظهرت في عدد من المشاهد وصفت بالجريئة، ولا سيما عندما وصفت جسدها بأنه "أملاك عامة" في أحد المشاهد، وفق موقع "فوشيا".
ولقي المسلسل هجوماً حاداً، لا سيما خلال مشهد لأمل عرفة بدور المغنية "سماهر" يتم فيه تقبيل قدميها، ما اعتبره الجمهور أنه تخط للخطوط الحمراء، وانحدار في الدراما السورية.
وبعد الهجوم الكبير على المشهد شاركت أمل عرفة منشوراً على صفحتها في "انستغرام" يوضح أن دورها في المسلسل يجسد شخصية امرأة مغنية تنتمي للنوع الرخيص، وتعمل في الملاهي الليلية، ما يعني أنه من الطبيعي أن تظهر بهذا الشكل من أجل أن يبدو المشهد للمتابع واقعياً.
وكان بوستر المسلسل، أثار جدلاً الفترة الماضية بعد إطلاقه في الـ 12 من تموز الفائت، حيث كان يحمل الغلاف صورة للممثلة السورية سلاف فواخرجي والممثل مهيار خضور، وهما على وشك تبادل قبلة حميمة، الأمر الذي أحدث ضجة عارمة واعتبر بعض المتابعين المسلسل بوابة لإنتاج مسلسلات مشابهة في مستوى الانحدار الأخلاقي، ما دعا الممثلين وكاتب المسلسل إلى الرد على التعليقات التي انتقدت البوستر.
شارع شيكاغو بدمشق... ماذا تعرف عنه؟
تعود ذكرى "شارع شيكاغو" إلى أذهان السوريين والدمشقيين
تحديداً، حيث من المقرر أن يكون عنواناً لمسلسل رمضاني قادم يشارك في
بطولته الفنان السوري دريد لحام، وتنتجه شركة "قبنض". لكن ما سر تسمية
الشارع بهذا الاسم؟
اسمان مصريان
يتوسّط شارع بورسعيد أو كما سمّي (شارع شيكاغو) العاصمة دمشق، بالقرب من مبنى المحافظة، هو الشارع الذي تغيّرت تسميته من شارع فؤاد الأول، إلى شارع بورسعيد، وحمل بالتالي اسمين مصريين الأول كشكر للملك المصري فؤاد الذي آوى السوريين من بطش الفرنسيين في ثلاثينيات القرن الفائت، ثم الاسم الثاني بعد العدوان الثلاثي على مصر عام 1956
شارع الملاهي
في ستينيات وسبعينيات القرن الفائت سمّي شارع بورسعيد بـ"شارع شيكاغو" عندما كثرت الملاهي الليلية واختلف شكل الحياة في دمشق كما يقول توفيق سلّوم، لـ"روزنة"، وهو أستاذ مدرسة سابق عايشت عائلته تلك الفترة.
ويتابع سلوم "الكثير من الملاهي والبارات تحوّلت الآن إلى مقاهٍ أو محال، لكن سابقاً كانت تشكّل مركزاً لتجمّع الشباب والفتيات، وأيضاً كانت أشبه بمركز اجتماعي وثقافي، لكن أيضاً كانت مكاناً تكثر فيه المشاكل والخلافات وتحديداً بعد سُكر الموجودين".
ويضيف سلوم "في بداية الثمانينات من القرن الفائت تحوّلت الحانات والبارات والملاهي الليلية إلى محال ومطاعم، سمعنا أن وزارة الأوقاف كانت قد استلمت الشارع حينها، وقلّ الشباب في المنطقة إلا بعضهم بات يرتاد المقاهي القريبة، ليناقش الأمور السياسية أو يقرأ ويطالع الصحف".
الراقصات هن السبب
كانت تعتمد حانات وملاهي شارع شيكاغو على سيدات لتقديم المشروبات وطلبات الروّاد إضافة إلى الرقص، حيث يقول أبو عمار لـ"روزنة"، وهو تاجر خردوات كان يقطن في تلك المنطقة سابقاً "كان يُضرب المثل في جمال الفتيات اللواتي يقدّمن المشروبات أو الراقصات منهن، وكن السبب الرئيسي في تلك المعارك التي كانت تدور في شارع شيكاغو".
ويردف أبو عمار "لم نكن نقترب من ذلك المكان، لكنّ كان صيته يملأ دمشق كلها، ومشاكله يعرف القاصي والداني عنها
لم يعد الشارع بعدها يحمل اسم (شارع شيكاغو)، وحافظ على اسمه السابق شارع بورسعيد، الذي يضم النادي العربي وذكرى أول مؤتمر سوري عام بتاريخ حزيران 1919 للاستقلال عن الدولة العثمانية وإعلان المملكة السورية العربية.
دريد لحام يعود عبر "شارع شيكاغو" إلى الدراما السورية
بعد غياب لأكثر من 6 سنوات يعود الممثل السوري دريد لحّام
إلى الدراما السورية من خلال مشاركته في مسلسل يحمل اسم "شارع شيكاغو"
والذي يتم تصويره في سوريا.
المسلسل المقرّر عرضه في الموسم الرمضاني القادم، من كتابة
وإخراج محمد عبد العزيز، وإنتاج شركة "قبنّض"، وبطولة سلاف فواخرجي ومهيار
خضور، وأمل عرفة وشكران مرتجي، إضافة إلى دريد لحام.
دريد لحّام الذي انقطع عن الشاشة الفضية لأكثر من 6 سنوات،
تخلّلها مشاركة له العام الفائت ضمن مسلسل "ناس من ورق" للمخرج وائل رمضان،
حيث حل ضيف شرف على إحدى الحلقات، وفق موقع "بوسطة".
المسلسل هو عمل رومانسي بوليسي، تدور أحداثه بين ستينات القرن الماضي
والزمن الراهن، يروي قصة فتاة دمشقية، تهرب برفقة بطل شعبي، وتلجأ إلى
"تياترو" في شارع شيكاغو، وتواجه جملة من الصراعات والأحداث التي تنتهي
بجريمة قتل غامضة.
ويأخذ العمل اسمه من أحد شوارع مدينة دمشق "شيكاغو" الذي يسمى حالياً بشارع
بورسعيد، الذي كان يضج بالحياة الثقافية، والليالي الصاخبة حتى مطلع
ثمانينيات القرن الماضي.
وكانت المؤسسة العامة للإنتاج التلفزيوني دعت في تموز عام 2018 الكتّاب
السوريين لتقديم أفكارهم لعمل درامي من بطولة دريد لحام بسبب انقطاعه
لسنوات عن التمثيل في الدراما التلفزيونية.
وطلب المدير العام للمؤسسة، زياد الريس، آنذاك من الكتاب تقديم مقترحات
لعمل درامي، يقوم على شخصية مركزية، تمثل القيم السورية الحقيقية بجوهرها
الإنساني، في بحثها عن الكمال الأخلاقي، وذلك انطلاقًا من الأهمية
الاستثنائية لمسيرة دريد لحام، في تاريخ الدراما العربية على امتداد 6عقود.
"شارع شيكاغو": ملل وأخطاء بالجملة
إنه هو.. "شارع شيكاغو" الذي كان اسمه مطلع الثمانينيات شارع "بور سعيد" في دمشق، وكان يضم النادي العربي، وذكرى أول مؤتمر سوري عام بتاريخ حزيران 1919 للاستقلال عن الدولة العثمانية، وإعلان المملكة العربية السورية.
مراجع عدة تؤكد أن هذا الشارع سمي في الستينيات والسبعينيات بـ"شارع شيكاغو"، بعدما كثرت الملاهي الليلية واختلف شكل الحياة في دمشق. لكنه اليوم تحوّل إلى شارع للمقاهي. هكذا، تأتي محاولة المخرج محمد عبد العزيز عبر "اختراع" قصة لمسلسل كان من المفترض أن يعرض في رمضان، لكنه تأخر بسبب وقف التصوير بعد اجتياح فيروس كورونا، ليُستكمل إنجازه لاحقا، ويعرض حاليا على محطة OSN.
أسئلة قصيرة تدور من المشهد الأول، على الرغم من التقنيات العالية التي استغلها المخرج محمد عبد العزيز، وأداء مجموعة من أبرز الوجوه السورية؛ دريد لحام، وعباس النوري، وأمل عرفة، ونادين خوري، وشكران مرتجى. كان واضحًا أن المخرج حاول التحايل على التاريخ في إشارات ظاهرة تداخلت في النص والحوار والمشاهد المستحدثة على أنها قديمة.
الحكاية باختصار قصة حب ميرامار ومراد، ميرامار فتاة ضريرة وابنة عائلة محافظة (سلاف فواخرجي)، تغرم بصحافي (مهيار خضّور) الذي يعمل في مجلة "المضحك المبكي". تُقتل ميرامار في ظروف غامضة، بعدما تعرفت صدفة إلى مراد الذي أطلق عليها اسمها الجديد، بدلا من "عفاف". وحاول في الحلقات السبع الأولى العبور إلى قلبها؛ هي التي تعاني من قسوة والدها وتشدده ومنعها من تحقيق طموحها بالغناء، لتستغل قصة الحب وتحاول مع عشيقها إبراز موهبتها في حانات وملاهي "شارع شيكاغو" نفسه.
يستقي المخرج محمد عبد العزيز صوراً من الأفلام المصرية، والحانات التي بنيت عليها أحداث وحواديت مجموعة من الأفلام فترة الستينيات والسبيعينات من القرن الماضي، يصل بعضها إلى درجة الملل خلال الأسبوع الأول من العرض، ويأتي توظيف عبد العزيز لهذه القصص والسرديات مفتقداً لعنصر الدقة، بين جريمة حصلت في الستينيات وبين التاريخ الحقيقي لأحداث القصة (2009).
يظهر دور الفنان دريد لحام القصير جداً، في الحلقة الأولى، ليرسم علامات استفهام حول المغزى الذي حمل لحام على الموافقة على المشاركة في العمل، بعيداً عن المسلمات المفترض أن يأخذ بها ممثل بحجم لحام، جاء كضيف شرف في شخصية باهتة لم ينقذها الموقف، واعترافه بأنه هو من قتل ميرامار قبل ثلاثين عاماً، مطالبًا بإعادة فتح التحقيق لهذه الجريمة التي ارتكبها.
لحام يُقتل في آخر الحلقة الأولى، وتبدأ قصص التشويق من المباحث الجنائية بالعودة إلى فترة حياة ميرامار وأصدقائها. المحقق (وائل رمضان) يبحث عن ميرامار وعائلتها بدءاً من شقيقها (جوان خضر) المتوفى، مدير المكتب الثاني، تلك الفترة، وشقيقتها (نادين خوري) التي تظهر في إطار يلمح إلى أن شقيقتها لا تزال على قيد الحياة، كنوع آخر من التشويق الضعيف هذه المرة للإبقاء على أجواء الانتظار لدى المشاهد. ثمة أخطاء تاريخية واضحة في العمل، إضافة إلى تسلسل الأحداث، وتباين آخر في أن الممثلة أنطوانيت نجيب هي والدة مهيار خضور (مراد) في الستينيات، وهذا ما لم يعره المخرج اهتماماً لفرق السن بين الممثلة التي دخلت التسعين وبين ممثل لا يزال في الثلاثينيات، إلى مجموع السرد التاريخي المتضارب.
ومن هذه الأخطاء أن جهاز التلفزيون ظهر في سورية في تموز/يوليو 1960، في حين أن المسلسل أظهر الجهاز الذي يوجد بأعداد محدودة تلك الفترة، وخضع لضريبة لمن يريد اقتناءه، كما يظهر في الحلقة الأولى في منزل مراد بينما التلفاز ينقل خطابا للرئيس الراحل جمال عبد الناصرعام 1959.
سولاف فواخرجي: "شارع شيكاغو.. دعوة للحب والسلام"
قالت الفنانة السورية سلاف فواخرجي، إن مسلسل "شارع شيكاغو" يعد دعوة للحب والسلام.
وكتبت "سلاف" عبر حسابها الرسمي بموقع تويتر: "شارع شيكاغو، دعوة للحب وللسلام، ونرجع لانسانيتنا المفقودة يوم بعد يوم"
#سلاف_فواخرجي عن #شارع_شيكاغو هو دعوة للسلام و الحب
— Weyyak (@Z5weyyak) August 10, 2020
من الجديد ذكره ان المسلسل سيتوفر على موقع و تطبيق #وياك في شهر #ديسمبر@sfawakherji@shoukranmortaj1 @Sulaffawakhrji1 pic.twitter.com/F4IZncNRrC
سلاف فواخرجي تنشر صورًا من كواليس "شارع شيكاغو" قبل عرضه
نشرت الفنانة السورية سلاف فواخرجي صورا من كواليس مسلسل شارع شيكاغو، عبر حسابها على إنستجرام.
وعلقت
على الصور: "لما اللي ورا الكاميرا بيكون جميل وحقيقي.. بيطلع بالكاميرا
أحلى والعيون بتكون أصدق.. وشو حلو نطلع من العمل برفقة وأخوة حقيقيين، مو
دائما بتصير.. كنت أول مرة بجتمع معكم بالشغل وبالحياة.. وفرحت وكسبت
بهالشي.. وإن شاء الله مو آخر مرة.. نظلي، مهيار، وسيم، انتظرونا بعد 3
أيام بمسلسل شارع شيكاغو على osn".
بعد "البوستر" المثير للجدل.. زوج سلاف فواخرجي: "موفقة"
علق المخرج والممثل السوري وائل رمضان، زوج الفنانة سلاف فواخرجي، على الملصق الدعائي الخاص بمسلسل "شارع شيكاغو".
وشارك "رمضان"، متابعيه عبر حسابه بموقع "إنستجرام"، صورة للبوستر الدعائي، وعلق: "بعدستي، موفقة سولاف الغالية".
وأثار الملصق جدلًا كبيرا، منذ طرحه عبر منصات مواقع التواصل الاجتماعي، واعتبره البعض خادش للحياء، وتم توجيه انتقادات لاذعة لسلاف فواخرجي وأبطال العمل بسببه.
ببوستر "أبي فوق الشجرة" سلاف فواخرجي ترد على منتقدي أفيش "شارع شيكاغو"
نشرت الفنانة سلاف فواخرجي، بوسترًا لأحد الأفلام القديمة وهو "أبي فوق الشجرة"، لتدافع به عن بوستر مسلسلها الجديد "شارع شيكاغو" الذي تعرض فور طرحه للعديد من الانتقادات بسبب جرأته.
وعلقت فواخرجي على البوستر، عبر حسابها على إنستجرام، وعلقت: "أفيشات أشهر أفلام الخمسينيات والستينيات بطولة كبار النجوم.. في زمن كان كل إنسان رقيب على نفسه، زمن كان فيه أخلاق وتربية وتذوق للفن والفهم والاستيعاب، والأهم من كل ده، لا كان فيه قلة أخلاق ولا تحرش و لا الجرائم اللي كل يوم بنسمع عنها".
وتابعت: " ربنا ميز الإنسان بالعقل، عشان يفكر ويعقل ويتدبر ويتذوق، والفن عموما بيوصل رسالة، وكل متلقي بيستوعب الرسالة حسب خلفيته وادراكه .. زي بالظبط اللي بيهاجموا التماثيل والنحت، تحت مسمى إنها أصنام".
وأضافت: "في النهاية، كل مشاهد له حرية إنه يتقبل أو لا يتقبل بس من غير مصادرة ولا تجاوز على الآخرين.. كل التوفيق ومنتظرين شارع شيكاغو".
"تعليقات وقحة بسبب بوستر".. الناقد علي وجيه يتضامن مع سلاف فواخرجي
أعادت الفنانة السورية سلاف فواخرجي، نشر تعليق للكاتب والناقد علي وجيه، عبر حسابها الرسمي بموقع إنستجرام، يرد فيه على الانتقادات الموجهة إليها، بعد نشر بوستر مسلسلها الجديد "شارع شيكاغو"، والتي تظهر فيه بصحبة الفنان السوري مهيار خضور.
وعلق: "التعليقات المسيئة والوقحة اللي قرأتها تحت هالبوستر من أوّل ما نزل مستفزة فعلاً، نفس غرائزي بشع، واستسهال بانتقاء عبارات وأوصاف بتاخد أصحابها ع السجن، في حال رفع دعاوى قضائية بكل سهولة".
وتابع: "السؤال: شو الصادم بهالصورة لحتى يخصصلها أي شخص من وقته بهالزمن الصعب، ويفكر كيف ممكن يلقن هالفنانين درس بالأخلال والمواعظ".
وأضاف: "صورة من وحي قصة حب، تنمتي لزمن الرومانسيات الستيني، لمّا كان عمر الشريف ورشدي أباظة وعبدالحليم وأحمد رمزي يوقفوا بنفس الطريقة والتقارب، مع فاتن حمامة وشادية وسعاد حسني وماجدة ولبنى عبد العزيز، فكرة لا تتجاوز هالبساطة والمقصد".
واستكمل: "حقيقة ما بعرف تفاصيل شارع شيكاغو وبتمناله كل النجاح، ويكون قريب من الناس، سيبدأ عرضه في 26 يوليو من الشهر الحالي، تحية لسلاف فواخرجي ومهيار خضور وكل فريق المسلسل من المخرج والكتاب الشباب لجميع الفنانين والفنيين".
واختتم حديثه قائلا: "أما اللي انزعجوا من بوستر فني بزمن الجوع والرداءة والانحطاط والفساد والتطرف والعنف والعقوبات فكل الأماني لهم بالشفاء العاجل".
ووجهت "سلاف" الشكر للناقد الكبير، قائلة: "شكرا صديقي العزيز والكاتب والصحفي علي وجيه".
سلاف فواخرجي تنشر صورة من كواليس مسلسلها الجديد "شارع شيكاغو"
نشرت الفنانة سلاف فواخرجي صورة تجمعها بالفنان السوري مهيار خضور من كواليس مسلسلها الجديد "شارع شيكاغو"، عبر حسابها الرسمي بموقع "إنستجرام".
وعلقت سلاف على الصورة :"مراد وميرامار، مهيار وأنا، شارع شيكاغو قريبا".
صورة.. "سلاف فواخرجي" في "شارع شيكاغو"
شاركت الفنانة السورية سلاف فواخرجي، جمهورها ومتابعيها صورة جديدة لها من كواليس مسلسلها الجديد "شارع شيكاغو"، المقرر عرضه في رمضان 2020.
وتجسد سلاف في المسلسل شخصية "ميرامار"، التي تعتبر المحرك الأساسي للأحداث، وتدور حول فترة عاشها الشعب السوري.
مسلسل "شارع شيكاغو"، يشارك في بطولته إلى جانب فواخرجي، الفنان مهيار خضور وجوان خضر وآخرون، وهو من إخراج محمود عبد العزيز.
وانتهت سلاف فواخرجي من تصوير دورها في مسلسل "خط ساخن" مع حسين فهمي ونضال شافعي وصلاح عبدالله وهيثم نجم، تأليف فوزية حسين، وإخراج حسني صالح.
شارع شيكاغو في دائرة النقد مجدداً بسبب لفظ بذيء
حظي مسلسل "شارع شيكاغو" بالكثير من الجدل والإنتقاد قبل بدء عرضه بسبب صورة الملصق الترويجي له والتي كانت تظهر قبلة على وشك الحدوث بين بطلي العمل سلاف فواخرجي ومهيار فضول.
كل ذلك وفر له نسبة مشاهدة ومتابعة عالية منذ بدء عرضه قبل أيام عبر منصة OSN، وعاد العمل ليثير جدلاً واسعاً، وغضب عدد كبير من المشاهدين، وذلك بسبب ما وصفوه بلفظ "خادش للحياء" و"بذيء" جاء على لسان إحدى الممثلات في مشهد تداوله المتابعون بشكل واسع، معربين عن صدمتهم لورود تلك الكلمة "الخادشة" في عمل عربي.
إذ عبر البعض عن
غضبه الشديد لجرأة المشهد، مؤكدين أن صناع الدراما باتو يبحثون عن الانتشار
حتى لو على حساب قيم المجتمع، وقال آخرون إن ورود تلك الكلمة هو سقطة في
تاريخ الدراما السورية.
من جانب آخر، دافع عدد كبير من المتابعين عن "الكلمة" موضحين أنها مستخدمة كثيرًا في الشوارع، وأنها جاءت مناسبة في سياق المشهد.
هيدا المشهد بمسلسل #شارع_شيكاغو كتير عمل ضجة وكتار اعتبرو هيك لفظ سقطة اخلاقية للدراما السورية وعيب هيك كلمة تمرق بعمل درامي... مع إنو كمان بكتير اعمال عربية او اعمال تركية مدبلجة منسمع كلمة عاهرة .. شو رأيكم بالموضوع؟ pic.twitter.com/5THbHzTg24
— HOT-NEWS (@news_ger_chekel) August 3, 2020
مسلسل #شارع_شيكاغو رائع رغم كل النقد المبني على نظرية الانا و صبغ سوريا بلون واحد ..
— maher⚜️🇸🇾🇸🇾⚜️🦦 (@mahersh81) August 4, 2020
سوريا هيك كانت من زمان و هيك منحب اضل للمستقبل.. مكان و وطن للجميع
#شارع_شيكاغو شو هيدا العهر في المسلسلات السورية، ألفاظ🔞 😱😱 pic.twitter.com/d2TVZDKRmt
— ЯR (@koutoubiaaa) August 3, 2020
دراما الأزمة ، دراما الحقارة و السخافة 🤮 #شارع_شيكاغو pic.twitter.com/DKGpZU4w9a
— Loay Al Bitar 🇸🇾 (@Loay_AlBitar2) August 3, 2020
حظيت الحلقة الأولى من مسلسل "شارع شيكاغو" تأليف وإخراج محمد عبد العزيز و إنتاج قبنض ميديا بالتعاون مع تطبيق "وياك"، بردود فعل إيجابية وإشادات، بعد انتهاء الحلقة، وذلك عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بالرغم من عرضها على قناة مشفرة تحتاج إلى اشتراك، وهو ما ليس متوفراً لدى العديد من المشاهدين في الوطن العربي والسوريين تحديداً.
وبدأت ملامح قصة المسلسل في الحلقة الأولى، مع تشويق كبير، وغموض حكاية "نعمان كحل الليل-دريد لحام"، عندما اعترف بجريمة قتل "ميرامار- سلاف فواخرجي" في عام 2009، لكن الجريمة ارتكبها في الستينات، ورغم أن البعض ظن أنه مجنون، لكنه يتعرض للقتل بسبب اعترافه، ورغبته في كشف الحقيقة، وهو ما يفتح الأحداث للانطلاق، ويدفع بالضابط "المقدم يوسف مروان- وائل رمضان" للبحث في خفايا القضية، خاصة بعدما وصله بريد من مجهول حول ميرامار، ليبدأ عملية البحث ويذهب لملاقاة "مراد عكاش" يؤدي دوره في مرحلة الشباب مهيار خضور وفي المرحلة الحالية عباس النوري لمعرفة تفاصيل قصة "ميرامار".
ويبدأ دور الفنان دريد لحام وظهوره في العمل بالحلقة الأولى لينتهي بها أيضاً دون أن تنتهي حكايته وقصته الغامضة التي تكون مقدمة لأحداث بقية الحلقات.
ويشارك في بطولة العمل نخبة من نجوم الدراما السورية منهم عباس النوري وسلاف فواخرجي ومهيار خضور ونادين خوري وأمل عرفة وشكران مرتجى وفايز قزق وجوان خضر ونادين سلامة ونظلي الرواس وغيرهم الكثير بحسب موقع فوشيا، ويبقى الجمهور والمهتمون بالشأن الفني والمتفائلون بعودة الدراما السورية إلى أوج عطائها، وأعمالها بانتظار ما ستقدمه بقية الحلقات، معتبرين أن العمل وإن كان مختلفاً من ناحية الصورة وأسلوب الطرح، إضافة إلى ظهور نجوم العمل في الحلقة الأولى بشكل مختلف عما عرفهم به الجمهور من ناحية الصورة وطبيعة الأداء، وهو ما عُرف عن المخرج محمد عبد العزيز ونجاحه واختلافه في أعماله التي قدمها سابقاً في السينما والتلفزيون، بانتظار بقية الحلقات وما ستسفر عنه الحكاية وطريقة طرحها وتقديمها، إذ لا يمكن الحكم على عمل من حلقة واحدة حتى لو حملت معها إشادات أو إعجاب الجمهور والمتابعين.
يشار إلى أن "شارع شيكاغو" عمل اجتماعي يحاكي قصة فتاة دمشقية تدعى
"ميرامار" تهرب برفقة بطل شعبي يدعى "مراد عكاش" لتواجه المجتمع والجهات
التي تلاحقها في حقبة الستينات حيث تلجأ لتياترو في شارع شيكاغو الذائع
الصيت والذي كان يمثل وقتها الامتداد الحضاري والمعاصر للمجتمع الدمشقي،
ينتهي الصراع بجريمة قتل غامضة تتكشف خيوطها في الوقت الحالي على يد محقق
يعثر صدفة على ملف القضية فتتحول الحقبتان الزمنيتان إلى مرآتين تعكسان قصص
الصراع والحب والتضحية والجمال.
زهير عبد الكريم: مسلسل شارع شيكاغو “إباحي”
هاجم الممثل السوري “زهير عبد الكريم” مسلسل “شارع شيكاغو” وصافا إياه بأنه «عمل إباحي». وأعرب عبد الكريم في تصريحات عن استيائه من طريقة المعالجة الدرامية للمسلسل، قائلاً «لم أجِد مبرّراً لهذا الكم الهائل من الإباحية في السياق الدرامي للعمل، فالقائمين على العمل لَم يتمكّنوا أبداً من عَكس صورة دمشق في الزمان الذي ادّعوا أنّهم يوثّقونه، ولو كان كلامهم حقيقي فأين هذه الوثائق التي استندوا عليها؟».
عبد الكريم انتقد بشدة مخرج العمل محمد عبد العزيز: «وزاد في الطنبور نغماً كلام مخرج العمل الذي رفض الاعتذار بعد انتقادات الجمهور، فأين المهنية وأين مبادئ الثقافة الفنّيّة التي على الفنان أن يتحلّى بها متيحاً للمشاهد التعبير عن رأيه باعتباره النّاقِد الأوّل والأهم».
ولقي مسلسل “شارع شيكاغو” بعد عدة حلقات من عرضه على قناة مشفرة ردود أفعال متباينة، بين معجّبين بالأداء والجرأة، و منتقدين للشتائم، والقبلات، والإيحاءات الجسديّة.
ورداً على تلك الانتقادات، أكد مخرج مسلسل “شارع شيكاغو” “محمد عبد العزيز” في آب الماضي، رضاه عمّا يُنتقد في العمل وقال:«لن نقدم أي اعتذار أبداً، لأنّ ما يُعرض في المسلسل يُحاكي الواقع، وهو موجود، الأمر الوحيد الّذي يُمكن أن نعتذر عنه هو الهفوات في العمل».
شارع شيكاغو.. شهادات من صخب
قبل بضع سنوات قررت أن أوثق كتابة لــ "شارع شيكاغو" في دمشق (اسمه الرسمي شارع بور سعيد). لكني تأخرت إلى حين عرض مسلسل "شارع شيكاغو" (تأليف وإخراج: محمد عبدالعزيز). حينها، وجدت نفسي وقد عزمت على الكتابة عنه.
توجهت نحو الشارع المذكور وحسبت كم من الوقت يحتاج إلى اجتيازه. مائة خطوة ليس أكثر. ذهبت إلى الأرشيف وبحثت عن تاريخه، لكني لم أجد شيئاً. تحدثت مع صاحب مقهى "الهافانا"، وصاحب المغسل والساعاتي وبائع السجائر عند المفرق، إلى أن تمكنت من التقاء رجال كبار في السن عاشوا تحولات هذا الشارع وخالطوا روّاده على وجه التحديد.
اليوم، يتمشهد الشارع في تخيلات تم تكوينها من كلام الدمشقيين. لا أحد يعرف الحقيقة كاملة، أما الذي يعرفها فلا يقدّمها، ما جعلني ألجأ إلى استخراج التصور العام من أشخاص مختلفين عاش كل منهم جيلاً، ابتداءً من الخمسينيات وانتهاءً بالثمانينيات. مثال ذلك، فوزي الذي كان يشتغل في مطعم "فلسطين" الواقع عند الفاصل البنائي بين شارعي الهافانا وشيكاغو، يقول: "كان هذا عام 1960، كان هناك الكثير من الأعلام على الشرفات، كان الجميع يتحدثون بالسياسة، باستثناء شارع شيكاغو، كان يتحدث بالصخب وبالسكر إلى حدّ القتل".
في ظهيرة أحد أيام تشرين الثاني/ نوفمبر 1960، ظهر ثلاثة من القوميين السوريين (عرفنا انتماءهم لاحقاً) وتوجهوا بسرعة هاربين نحو شارع شيكاغو. كان خلفهم رجال ببدلات يحملون بأيديهم مسدسات يصوبونها عليهم ويطلقون النار، تناثر القوميون أثناء الركض تحت طقطقة الحديد التي أحدثتها الطلقات، حتى سقط أحدهم جريحاً في آخر الشارع، أما الباقون فغابوا.
ظهرت امرأة لا أذكر من أي حانة ووقفت فوق رأسه مترنحة تسأله إذا ما كان يتألم، لكن اقترب منهما رجل يرتدي سترة سوداء بشكل لافت للنظر فوق بنطلون فاتح. أبعد المرأة بمفردة رذيلة فركضت نحو مشربها. بدأ الرجل بالصراخ في وجه الشاب، ثم صوب المسدس نحوه، فأطلق الأخير صرخة مروعة ووضع يديه على وجهه. صرخ رجل الأمن: "هلق رح تتمنى لو قوصتك" ثم أمسك به من ثيابه وجره خارج الشارع.
في نفس الشهر قُتل رجل بمشاجرة تحت تأثير السكر، قبل ذلك بفترة، قامت مجموعة أخرى من شباب الشارع باختطاف واغتصاب وقتل صبية تدعى "روزاريا" تعمل في حانة "الأندلس".
تتابعت المحادثات بشكل جيد. حصلتُ على معلومات أكثر مما أردت، لكن من الصعب إجراء استعراض لشارع لم يبق منه سوى أرضيته الحجرية. أنا الذي كنت محاطاً بتخيلات هي مزيج من الشائعات والشكوك والانفعالات التي لم تكن نبيلة دائماً. باختصار، الافتراءات التي كتبتها الصحافة بعد عرض المسلسل حول هذا الممر الضيق بعد أن كان كغيره من أزقة دمشق التاريخية، مخفياً لا يلاحظه أحد.
ضمن إطار آخر، اندمج الفلسطينيون مع شارع شيكاغو. يتابع فوزي: "في النصف الثاني من الستينيات، كان هناك عدد من الفدائيين الفلسطينيين يزورون الشارع في أوقات متلاحقة، أهمهم الفلسطيني "أحمد علام" من مخيم اليرموك. كان علّام فدائي ينفذ عمليات في فلسطين أثناءها، وعند عودته من أي عملية كان لديه مكان أول يتوجه نحوه قبل بيت أهله، إنه شارع شيكاغو، كان يثمل إلى آخر حد ثم يقوم بإطلاق الرصاص في الهواء. كان الجميع يخافونه هو ورفاقه، لم يكن لأحد أن يجرؤ على النظر نحو أي فرد من الفدائيين آنذاك، بالرغم من أن جميع من كانوا في الشارع "ذئاباً". كما أتذكر أني كنت قريباً أراقب أحد الفلسطينيين وهو يضرب شخصاً أمام مطعم أبو هايل- حمّيد (يقع في آخر الشارع ويقدم مأكولات شعبية). كانت تلك المرة الوحيدة التي تم فيها إلقاء قنبلة، رماها فلسطيني يدعى "فارس" وهو اسم حركي يحمله، أما هو فكان ضابطاً في (حركة) فتح".
بدأت السبعينيات تأخذ شكلها من ساحة يوسف العظمة في سياق مُعد من قبل وزارة الأوقاف بخصوص محلات اللهو المحيطة نزولاً باتجاه جسر فكتوريا، كان المشروع يستهدف في أسوأ سيناريو إغلاق شارع شيكاغو.
"من لا يمر عبر شارع شيكاغو لا تُقبل سكرته"، يقول بركات وهو زبون حانة "الشباب الدائم" منذ الستينيات وحتى عام اجتياح بيروت. يتابع: "مع بداية 1970 بدأ المتسولون يترددون على هذا الشارع لسبب أجهله، صار مطرحاً لجراثيم دمشق "الأولاد"، يدخله اللصوص والقوادين الصغار، بدأت تندلع المشاجرات يومياً نتيجة السكر الزائد ما استدعى دخول الشرطة بشكل مكثف. أصبح هذا الممر من أخطر الأماكن في المدينة، إلى حدّ أن الحكومة كانت ستغلقه سنة 1986 ببوابة من الحديد المشغول، بسبب جريمة القتل المروعة التي حدثت ولكن تم إقرار إحالة محلاته وإلغاء المشارب والحانات".
بين إغلاق شارع شيكاغو وجريمة القتل التي وقعت فيه، مسافة بعيدة من الزمن، لكنها قريبة من المأساة. اليوم، أعاد عمل "محمد عبد العزيز" الصخب إليه، مزدحماً بالدكاكين الصغيرة والمحلات التي قامت مطرح المشارب. كل ذلك يتلاحق في الحفاظ على سرابه الماضي. وحسب اعتقادي، سيكون مسلسل "شارع شيكاغو" هو الدافع الذي سيستميل الدمشقيين إلى الرجوع إليه.
تعليقات
إرسال تعليق